• ام صاحبى والنيك الساخن

    , سكس امهات, عرب نار, افلام بورنو . سكس مصرى, افلام نيك , سكس محارم, نيك امهات, سكس امهات, سكس حصان, سكس اخ واخته,
    صباح الخير او مساء الخير على حسب الوقت اللى انت بتقرأ فيه القصه.
    اسمى احمد زيدان واصحابى بينادولى زيزو طولى 176سم ووزنى حوالى 72كجم عندى 25 سنه لون بشرتى قمحى وشعرى اسود وعينيا بنى وسيم الى حد ما واللى يشوفنى يدينى اصغر من سنى وزبرى طوله 19سم ومتوسط العرض.
    قصتى بدأت لما جاتلى فرصه شغل حلوه بس كانت مشكلتها الوحيده انها فى محافظه تانيه غير المحافظه بيتاعتى وماكنش ليها سكن فا كان لازم اشوف شقه اعيش فيها وتكون قريبه من شغلى الجديد المهم انا كلمت والدى انى هاروح هناك وادور على شقه جمب الشغل لكن والدى قالى انا اعرف واحد صاحبى وعشره عمر ساكن فى المحافظه دى وانه هيكلمه اقعد عنده كام يوم احد ما الاقى شقه اقعد فيه المهم ابويا كلمه وصاحبه عم علاء معترضش خالص ورحب جدا وانا ابتديت اظبط دنيتى عشان اروح هناك وابويا ادانى رقم التليفون بيتاع عم علاء(52 سنه) وقالى اول ما توصل الموقف رن عليه وفعلا ركبت العربيه واول ما وصلت الموقف رنيت عليه وجالى واتقابلنا وسلمنا على بعض وكان راجل كريم جدا وروحنا البيت عنده واتعرفت على مراته (فاطمه 41 سنه طويله لون بشرتها ابيض زى التلج شعرها اسود وعينيها بنى وجسمها مليان سنه بسيطه بزازها متوسطه وطيزها يعتبر هى اكبر حاجه فى جسمها) ورحبت بيا وانا بصراحه من اول ما شوفتها وهى عجبتنى ودخلت دماغى بس خوفت لا يحصل مشاكل لان دا صاحب ابويا المهم عديت يومى ونمت وعدا يومين كان خلالهم كرم ضيافه من عم علاء ومرقعه من مراته فاطمه وانا بحاول اكون محترم ههههههههههههه لحد ما الاقى شقه اقعد فيها لحد ما جيه اليوم اللى امتلكت فيه جسم فاطمه الفاجر زى ما هحكيلكو
    فى اليوم دا كنت صاحى من النوم عادى وجيت طالع من الاوضه اللى بنام فيها ولاقيت فاطمه لابسه قميص نوم ابيض شفاف باين من تحته برا لونه احمر واندر لونه احمر وواقفه فى حضن عم علاء وبتتمرقع عليه وبتقوله مالك يا راجل شهر كامل ملمستنيش قالها يا وليه اتهدى تعبان وعندى شغل وكمان فى ضيف نايم جوا لاقيت فاطمه بتحسس على زبره من فوق البنطلون الجينس اللى لابسه عم علاء وبتقوله بشرمطه طب ما انا كمان تعبانه اعمل ايه يعنى اجيب حد من بره ينيكنى بدالك قالها لا انتى شكلك اتجننتى رسمى بقى وزعل وراح سايبها وماشى وهى بتقوله بعصبيه ماشى يا علاء مااااشى...
    المهم انا قعدت فى الاوضه حوالى دقيقتين وبعدين طلعت قعدت فى الصاله ولاقيت فاطمه مبهدله مأنها كانت بتلعب فة نفسها واول ما شافتنى عدلت هدومها وجايه بتقولى صباح الخير يا ابو حميد قولتلها صباح النور بس انا بحب زيزو اكتر قالتلى ماشى يا زيزو مبسوط فى القاعده معانا؟ قولتلها بصراحه انتو ناس اهل كرم بس انا حاسس انى متقلها عليكو حبتين قالتلى عيب الكلام دا ماتقولش كده تحب اعملك تفطر قولتلها شكرا لزوقك بس لو تسمحى ممكن كوبايه مايه قالتلى من عينيا روحت ضاحك وقولتلها لا من التلاجه وهى ضحكت ضحكه بنت متناكه سيبت اعصابى خلاص ولاقيتها راحت تجيب كوبايه المايه وجت قعدت جمبى على كنبه الانتريه وادتنى كوبايه المايه و وانا بشرب لاقيتها بتسألنى عامل ايه فى شغلك قولتلها تمام اهوه ادينى لسه نازل جديد وبحاول اظبط دنيتى قالتلى **** يوفقك بس انت شكلك مقطع السمكه وديلها قولتلها ازاى يعنى مش فاهم قالتلى يعنى انت شاب وسيم زيك اكيد مصاحب بنات كتير وكده يعنى روحت ضاحك بأحراج كده وقولتلها انا؟ دا انا غلبااااااااااان ههههههههههههههه وهى راحت ضاحكه اوى وقالتلى مهو باين من وقفتك ورا الباب وبصاتك ليا من اول ما جيت بصراحه انا اتحرجت اوى واتكسفت من جرأتها دى وقولتلها انا اسف لو كنت ضايقتك قالتلى انا متضايقتش بالعكس ولاقيت ايديها ابتدت تحسس على فخدى بالراحه لحد ما وصلت لزبرى من فوق البنطلون (القصه حصريه على منتدى نسوانجى وكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) وانا قولتلها انتى بتعملى ايه بس؟ قالتلى انا بعملك اللى انت عاوزه وانا كمان عوزاه بس اوعدنى محدش هيعرف قولتلها اوعدك وهى راحت ماسكه وشى بأيديها الاتنين وباستنى فى شفايفى وابتدينا مع بعض بوسه بنت متناكه وفاطمه نزلت بأيديها تحسس على زبرى من فوق البنطلون وانا روحت قايلها انا مش فاهم انتى عاوزه ايه بالظبط وبضحك وهى راحت ضاحكه وقالتلى هششششش انا عاوزه دا وبتشاور بصباعها على زبرى قولتلها اسمه ايه دا؟ قالتلى عاوزه زبرك يا وسخ وراحت ضاحكه ضحكه بنت متناكه ولا اجدع شرموطه ونزلت باستنى فى رقبتى وراحت رايحه على زبرى تحسس عليه وتبوسه من فوق البنطلون وراحت فاكه الحزام والزراير بيتوع البنطلون بيتاعى ومسكت ايديا وخدتهم حطتهم على بزازها وانا ابتديت ابوس واللحس الجزء اللى باين من بزازها وروحت شادد دماغها تانى عليا وغيبنا فى بوسه شهوانيه فى شفايف بعض وبقيت اشرب من ريقها واخد كل شفه لوحده امص فيها وهى راحت مطله بزها الشمال من البرا والقميص وانا روحت على حلمه بزها ارضع فيها واللعب فيها بلسانى واعضعضها بشفايفى بالراحه وهى بقت تتأوه وتقولى اااااااااااااه ايوه كده يا حبيبى ارضع اوى اااااااااااااه وراحت مطلعه فرده بزها التانى وانا بقيت ببدل مابين بزازها ولاقيتها راحت ساحبه دماغى وبقت هى اللى بتبوسنى فى شفايفى بهيجان وشهوه بنت متناكه ونزلت على رقبتى تبوس فيها كأنها بتغتصبنى هههههههههههه وراحت رفعالى التيشيرت بيتاعى وابتدت تبوس فى بطنى وهيجانها دا كان مهيجنى اوى عليها وابتدت هى تنزل واحده واحده لحد ما وصلت للبنطلون بيتاعى وراحت مطلعه زبرى من البنطلون واول ما شافته لاقيتها شهقت وبتقولى يخربيتك يا مضروب كل دا زبر وانا روحت ضاحك وقولتلها ايه انتى هتنقى ولا ايه وهى راحت ضاحكه وراحت


    سكس, افلام سكس,سكس حيوانات, سكس عربى,سكس اجنبى, سكس محارم,



    تعليقك
  • سكس فى العيادة مع الدكتور الخبرة



    , سكس صعب , سكس امهات , سكس حيوانات, سكس محارم, قصص سكس , سكس اخ واخته, سكس ام وابنها,

    أنا أمرأة في العقد الرابع من عمري متزوجة وعندي أبن وبنت وزوجي يعمل بالتجارة ودائم الانشغال فهو يحب المال كثيرا" ودائما يقول أن ماجاء بالتعب لايستمر الا بالتعب وهذا ماجعله كثير المشاغل للمحافظة على الثروة التي جمعها وزيادتها .. أما أنا فكان لدي الوقت الكثير والفراغ القاتل فكنت كثيرة التنقل والزيارات لصديقاتي ولكني لم أكن مقصرة بحق بيتي فهو دائم النظافة والترتيب .. في أحدى الامسيات التي جمعتني من صديقاتي شعرت بألم فظيع في أسناني ومن شدته بكيت وأخذت العديد من المسكنات ولم أنم من آلالامه حتى الصباح حيث ذهبت أبحث عن عيادة أحد أطباء الاسنان ووجدت أحداها ففرحت ودخلت فأستقبلتني السكرتيرة بأبتسامة حلوة وجلست بأنتظار دوري فقد كانت العيادة شبه خاليه وفعلا دخلت الى طبيب الاسنان فوجدته شابا" لطيفا" جميل المظهر يرتدي صدريته التي تضفي عليه شكلا" أجمل فسلمت عليه وأنا أشكي له من الآلم فأجلسني على كرسي الفحص وبدأ يدقق في أسناني وكان عطره مميزا ونفاذا" جدا وبعد الفحص أخبرني بوجود أثنان من أسناني تحتاج الى المعالجة وأتهمني بالتباطيء في علاجها لأن أحدهم يستدعي أكثر من جلسة علاج فأخبرته بأن هذه هي المرة الاولى التي أشكو منها وأنني ملتزمة جدا بنظافتها الدائمة فقال هذا واضح من بياضها الناصع ولكن هذا لايمنع من المتابعة والفحص الدائم لانه يحمي الاسنان وأستمر بكلام فيه النصائح الكثيرة كل هذا فيما كان هو منشغلا بمعالجة أسناني وأنا صامته مفتوحة الفم وكنت أراقبه بعيني وأفحص تعابير وجهة وخمنت أن عمره لايتجاوز الثلاثون كما أني لم ألاحظ بيده أي خاتم يدل على زواجه أو خطوبته المهم بعد أن أكمل العلاج جلس خلف منضدته يكتب على الورق وطلب مني النهوض فنهضت من كرسي الفحص وجلست أمامه فأعطاني الوصفة الطبية وطلب مني الالتزام بالمواعيد المثبتة فيها لأكمال علاجي وشكرته على خفة يده في العلاج وعدت الى داري .. وفي الموعد التالي تأنقت بشكل أكثر من الاعتيادي وذهبت الى العيادة ووصلت متأخرة كثيرا حيث أن الطريق كان مزدحما لان الساعة قد قاربت على أنتصاف النهار فقالت لي السكرتيرة بأنني متأخرة وقد لاأتمكن من أخذ العلاج اليوم لأن موعدي قد مضى ويحتمل أن يغادر الطبيب العيادة فقد أقترب موعد الاغلاق ورجوتها كثيرا" وخلال الحديث خرج أحد المرضى من غرفة الفحص وخلفه الطبيب يحمل حقيبته ومتأنقا فبادرته السكرتيرة بأنني قد حضرت توا" فبادرني بالسلام قائلآ بأبتسامة لطيفة يظهر أن أسنانك المسكينة ليست هي الوحيدة المنسية بل أن مواعيدك أيضا مشمولة بذلك فأعتذرت وتذرعت بالزحمة فقال لسكرتيرته أذهبي فلا أريدك أن تتأخري عن ألتزاماتك العائليه وسأبقى لحين أنهاء معالجة السيدة فليس لدي أي التزام ؟ فودعتنا السكرتيرة وخرجت بعد أن أغلقت خلفها الباب حتى لايدخل أي مريض أخر يتصور أن العيادة لاتزال مفتوحة فقال تفضلي ياسيدتي فأعتذرت مرة أخرى عن التأخير الذي تسببت فيه فقال لاداعي فليس لدي زوجة أو خطيبة تحاسبني فسألته أن كان لايوجد أحراج لماذا ؟ فقال وهو منشغل بعلاجي أنه في الثامنة


    , صور سكس , صور كس, سكس ديوث , عرب نار,سكس عربى, سكس مصرى,

    والعشرون من عمره وهو لايزال في بداية حياته المهنية ولايزال الطريق أمامه طويلا لتكوين نفسه وليس قبل خمسة سنوات قادمة حتى يتمكن من شراء شقة تمليك وتأثيثها وعند ذلك سيفكر بالزواج وخلال العلاج كنت ألاحظ بأنه يسترق النظرات نحو أعلى صدري فقد كنت أرتدي قميصا ذو فتحة واسعة نسبيا ولأنني كنت على كرسي الفحص فقد كان صدري واضحا" أكثر ولاحظت أيضا بأنه يتباطيء في العلاج حتى يستزيد من النظر وكان هذا مبهجا لي فهو يشعرني بأنني لازلت جميلة وبعد قليل قال لي أن علي الانتظار قليلا ليجف السن تحضيرا"لغرض أستكمال المرحلة التالية من العلاج وأستطيع النهوض والجلوس على الكنبة والتكلم براحتي حتى ذلك الوقت ففعلت وسألني عن حياتي وأولادي وأعمارهم وسألته عن حياته وطموحه وكان يجلس على كرسي أمام الكنبة التي أجلس عليها وقال لي أنني مازلت شابة وعلي الاهتمام بأسناني فقلت له أبدا فأنا قد قاربت على الخامسة والاربعون فقال هذا أحلى عمر للمرأة وقمة النضوج وهنيئا لزوجك فضحكت وقلت في نفسي (تعال يازوجي المشغول دائما وأسمع الكلام الجميل) وسألني فيما أذا بدأ أحس بألم فأجبته قليلا فنهض من على كرسيه وطلب فتح فمي ففعلت فمد يده يتحسس مكان السن ويسألني أن كنت أشعر بوخزة يده على اللثة فأجبته بالايجاب فقال هذا يعني أن العجينة لم تجف بعد ومد يده مرة أخرى نحو اللثة يتحسسها فيما كنت قد أنتعشت بقرب رأسه من وجهي وكنت أستنشق عبق عطره الطيب وأغمضت عيني وهو يتحسس اللثة ولم أشعر إلا وشفتيه تسبحان على خدي فأرتعشت وأرخيت جسدي فنزل بشفتيه على شفتاي يمصهما ويلحسهما بأطراف لسانه وشعرت بقشعريرة تسري في أوصالي فقد كنت قد قاربت على نسيان هذه الحركات الرومانسية المخدرة للآعصاب فزاد من مص شفتاي وزادت رعشتي فمددت يدي أحتضن رأسه وبدأت أمص لسانه الذي دفعه داخل فمي وبدأ يتجول بيده على نهداي من خارج القميص وهذا مازادني أرتعاشا وقد أنتبه هو لذلك وعرف أنه أمام أنثى عطشانة قد بدأ الجفاف يدب في داخلها ففتح أزرار القميص وأخرج نهداي من الستيان وأخذ يمص حلماتهما بالتعاقب بين النهد الايمن والايسر فكان يترك أحدهما ويتجه بلسانه وهو ملتصقا بجسدي نحو النهد الاخر ويمص الحلمة الاخرى فكان جسدي يرتعش أكثر لأن حلمة النهد التالي تعرف أن لسانه سيصل اليها ليمتص رحيقها ويعود مرة اخرى الى النهد الاول وهكذا عدة مرات ولم أشعر إلا وأصابعه تداعب بظري من خلف كيلوتي بعد أن تسللت تحت تنورتي في نفس الوقت الذي كان لسانه يمص حلمتاي فبدأت أتأأأأأوه بصوت عالي آآآآآآآه آآآآوي آآآآآآي ي ي آآآي أأأأيه أأأووووووووه ه ه ه أأأأأأأخخخ خ أأأأأي ي ي ي ي أأأأوه وبدأت أنفخ فقد بدأ جسدي يتململ ولم أعد أطيق الصبر فمددت يدي نحو قضيبه الذي كان يكاد أن يشق مكمنه وفتحت حزام بنطاله وأنزلته سوية" مع الكيلوت وقبضت عليه براحة يدي وكأنني أخاف أن يهرب مني وأحسست بضخامته فقد ملأ راحة يدي ولم تصل أصابع يدي (الاوسط والابهام ببعضهما )وهي قابضة عليه لقد كان متينا جدا أما طوله فلو كان لدي ماأقيسه به لوصل الى أكثر من 20 سنتمترا تقريبا ومن كثرة مداعبتي لقضيبه لم يحتمل فأنزل ملابسه ونزع صدريته وقميصه فيما كنت قد نزعت قميصي وتنورتي وأنزلت كيلوتي الى نهاية قدمي فمد يده ليزيحه عن القدم ورماه على الكنبة بنفس الوقت الذي دخل فيه بجسده بين فخذاي فأطبقت ساقاي عليه وأمسكت برأسه بكلتا يداي وبدأت أمص شفتيه بنهم فمد يده ليباعد ساقاي المطبقتان عليه بقوة وأخذ يفرش قضيبه بين شفري كسي فأزددت صراخا أأأأأأأأأووووووه أأأأأييييه أأأيه أأأأأأووووووووي آآآآآآه آآه آآآآآآآآآه ودفع بقضيبه ببطء ليتوغل في قعر كسي مخترقا مهبلي الذي أحسست به يتوسع أمام كبر قضيبه وبدأ بنيكي ببطء وزاد من سرعته فيما كنت قد فقدت السيطرة على نفسي فبدأت أدفع بجسدي نحو جسده بحركة متناغمة مع حركات قضيبه الداخل الخارج بسرعة فكان هو ينيكني من فوق جسدي وأنا أنيكه من تحت جسده فهو يدفع ويسحب قضيبه وأنا أدفع وأسحب كسي عكس حركاته مع تعالي آهاااااااااتي ي ي وصياحي أأأيه أكثرررر أأأوي ي نعم أريده آآآآه كله آآ ه ه أأأأي ولم أكتفي بذلك بل وضعت يداي على جانبيه وأخذت أسحبه وأدفعه أسرع فقد كان لاحتكاك قضيبه في كسي ماأفقدني رشدي ونسيت نفسي إلا قضيبه الداخل في كسي وسمعته يقول سأقذف فصحت به أأأأأأيه أأأأأقذف جوه أأأي آآآآآى آآآآآآه ه ه فكرر كلمته وكأنه يود أن يتأكد مما سمع وقال سأقذف فسحبته من جانبيه وأنا أصيح أأأأيه أأأقذف في كسي أأقذذذف جوه آآآآآي أأأأيه أأأأوي أأأأوووووه وبدأ يقذف وشعرت بدفقات منيه تحرقني من شدة حرارتها فقد كانت كالبركان عندما ينفجر فأمسكته من جانبيه وأطبقت جسده على جسدي وطوقته بيداي الاثنتين من على فردتي طيزه وسحبته نحو بطني لأمنعه من الحركة فقد كنت أريد منيه في أعماق رحمي لأن لذة منيه وهو يتدفق في أعماق كسي لايظاهيها شيء بنشوتها وكانت تأوهاتي عالية آآآآآه آآآآآه ه أأأوي أأأوه أأأي أأأيه آآه ه آآآآآه آآآآآآي أأأأأأيييي أكثررر أأأووووف ف أأأوي اااااي ي ي آآآآآآه ه ه ه ه أأأي ي ي ي أأي آآآآه ه آآآه حتى خلت أن جميع من في خارج العيادة قد سمعوها فقد أحسست بأن كمية منيه غير أعتيادية ولاأدري هل لأنني لم أتناك من زوجي منذ مدة طويلة ؟ أم أن كمية منيه كانت كثيرة ؟ وبعد أن أفرغ أخر قطرة منيي في كسي أرخى جسده على جسدي فيما كان قضيبه لايزال في داخل كسي فأطبقت على جسده بساقاي وسحبته نحوي بكل ماتبقى لي من قوة فقد خدرت جميع أوصالي وشعرت بخصيتيه تحتكان بالشفرين وقلت له لن أدعك تفلت حتى تملأ كسي منيا" فتبسم وقال لي حقيقة أنك ناضجة وجائعة وعطشانه ولذيذة و .. فوضعت يدي على فمه ولم أدعه يكمل كلامه وقلت له دعك من كل هذا وهيا لاتترك لحظة من الوقت تمر فأنا أريدك أن تروي عطشي وبدأت أتلوى تحته لأحفز قضيبه على بدأ جولة أخرى من النيك اللذيذ فقد أشتقت الى تدفق منيه في أعماق رحمي مرة أخرى وفعلآ" بدأ ينيكني ولكن هذه المرة كانت بقوة أكثر وتأ خر كثيرا حتى قذف ثانية في كسي وقد كانت كمية المنيي وكما شعرت بها سابقا أكثر من المعتاد وقد لاحظت ذلك عندما نهضت ومسحت كسي بالمحارم وبعد أن أرتديت ملابسي أخبرني بأنه سيبقى قليلا في العيادة ليعيد ترتيب وضعه ثم يخرج من بعدي فودعته بقبلة دافئة طويلة على أمل أن نلتقي ثانية في اليوم التالي ولكن هذه المرة سيكون اللقاء بشقته التي يسكن فيها وعلى سرير نومه .. وعندما كنت أنزل سلم العمارة التي فيها العيادة كنت أحس بمنيه ينساب خارجا من بين شفري كسي ليملأ كيلوتي ويلتصق به وما أن وصلت الى سيارتي وجلست خلف المقود حتى كان كيلوتي قد غرق بالمنيي فأخذت عدة محارم ورقية من العلبه وطويتها لتكون أكثر سمكا" ومددت يدي من تحت تنورتي وأزحت حافة الكيلوت ووضعت المحارم على شفري كسي وعندما سحبت يدي لاحظتها غارقة بالمنيي فقربت يدي من أنفي أستنشق عبير منيه ورائحته المميزة فهاجني ذلك وبقيت دقائق قليلة أستنشق بقوة وأحسست بكسي يدق بنبضات تشبه نبضات القلب .. نعم أن كسي ينبض بالشهوة فترجلت من السيارة ورجعت عائدة الى العيادة وطرقت الباب وأنتظرت قليلا حتى فتحها وكان على وشك أكمال أرتداء ملابسه فتفاجيء عندما رآني فأرتميت عليه وأغلقت الباب خلفي وأنا أحتضنه وأتجه به الى الكنبة ثانية وأنا أردد لقد أشعلت بجسدي النار ولابد أن تطفئها فأبتسم وقال سأمزق كسك هذه المرة لأنها الثالثة فقلت له بغنج أتحداك .. وعندما وصلنا الى الكنبة كنت قد نزعت قميصي وستياني وأكملت نزع ملابسي بسرعة لأنني كنت ملهوفة على نيكة أخرى تطفيء نار شهوتي التي أتقدت بقوة .. أتمنى أن تكون القصة قد نالت رضاكم

    سكس , افلام سكس, سكس محارم, سكس امهات,


    تعليقك


  • سكس المحارم ونيك بنات خالتى
    ,سكس محارم, سكس محارم عربى, سكس محارم مصرى, سكس محارم امهات
    كنت صغير ولكن مهووس جنسيا احب العادة السرية لدرجة الجنون , فى احد الايام كنا فى زيارة الى بيت جدتى وكذلك خالتى و اولادها وكان لها ثلاث بنات وولدين
    ما يهمنا هى بنتها الوسطى "ألاء" كان عندها حوالى 14 سنة وكان جسمها فاير اوى يعنى حاجة من الاخر ولا بنت عندها 20 سنة كان عليها بزاز تهبل وطياز مدورة تجنن وانا كنت بموت فى الطياز الكبيرة دى
    المهم تجمعنا ولاد وبنات علشان نلعب زى كل مرة سواء كوتشينة او كورة او ألعاب الريف المصرى المعروفة ,المهم انا اقترحت اننا نلعب لعبة مختلفة وهى الاستغماية ياااه على اللعبة دى
    تم اختيار 2 هما اللى الملزومين بمسكنا والباقى يهرب ويستخبى الهم بدأ العد للعبة وانا والاء جرينى والمهم قولتها تعالى معايا وهنستخبى فى حتة الجن مش هيعرفها وكان فى بيت مهجور لست كبيرة توفت من فترة واهلها كلهم مسفرين
    والبيت اصبح مهجور ,المهم اخدتها
    ودخلنا البيت المهجور وكان فى شباك مكسور دخلنا منه وكان بيت فلاحى عادى , بعد ما دخلنا البيت اخدتها وطلعنا الدور الثانى ودخلنا اوضة بيها شباك
    نقدر نشوف منه حديقة بيت جدى وكل شوية ألاء تقولى انا خايفة اوى البيت مخيف جداً وانا اطمنها واقولها متخفيش ,وقفنا عند الشباك من وراء الشيش نشوفهم هيدورا علينا ازاى المهم الاء كانت وقفة
    سكس عربى, سكس اون لاين
    قدامى وانا وراها ع طول الوضع ده خلانى فى حالة هيجان غير عادية وزوبرى بدأ يقف , فى بالى قولت مفيش احسن من الفرصة دى علشان انيكها بس ازاى اقنعها بكدة , وقولت الفرصة دى مش لازم تضيع من ايدى وهيا كانت مشغولة بيهم وعمالة تضحك عليها وهيا بتشوفهم من ورا الشيش المكسور روحت مقرب بزوبرى لطيزها و لزقه بين الفلقتين وعامل نفسى مش واخد بالى وكانى عاوز اشوفهم وبقولها اية الاخبار قربوا يوصلو لينا
    قالت دا مستحيل يوصلوا لينا قولتلها ولو بعد مية سنة مش ممكن يفكروا انهم يدخلو البيت ده ,كل ده وزوبرى بين فلقتى طيزها بس للأسف من فوق الهدوم , روحت مطلع زوبرى من تحت البنطلون وبعدبن حطيته تانى لقيها حست وقالت ليا انتا بتعمل اية ولفت وشافت زوبرى وقالتى اية ده انتا بتعمل اية قولتها ولا حاجة وكنت فى غاية الكسوف المهم قولتها ألاء انا بحبك اوى وبصراحة طيزك عجبانى اوى وعاوز انيكك كل ده وعينيها على زوبرى وقولتلها متخفيش محدش هيعرف حاجة خالص وبعد فترة على هذه الحالة وانا بقنعها انى انيكها المهم وفقت وقالت اهم حاجة محدش يعرف حاجة قولتها عيب مستحيل حد هيعرف روحت مقلعها الجيبة و منيهما على بطنها و قاعدت على طيزها المدورة طبعا بعد ما قلعت البطلون و بلبت صباعى الكبير بريقى وبدخله فى خرم طيزها لقيته دخل بسهولة روحت مساك زوبرى و حطيته رأسه على خرم طيزها وعدلت نفسى كانى بلعب ضغط وضغطت بوسطى وزوبرى على طيزها حسيت ان زوبرى دخل كله رغم ان زوبرى كان كبير وتخين استغربت قولتها هيا طيزك مالها وسعة كدة لية ردت وقولت مش عارفة , انا استغربت وقولتها هوا فى حد ناكك قبل كدة منها انكسفت ومردتش عرفت انى مش اول واحد يعمل معاها كدة , المهم قولت فى نفسى وانا مالى المهم استمتع باللحظة الحلوة دى وبدأت اطلع بوسطى وانزل بزوبى علي طيزها كأنى بلعب ضغط عرفت بعد كدة ان الوضع ده اسمه بورنوبون قعدت حوالى خمس دقايق كدة لغاية ما حسيت انى هجيب روحت نازل بجسمى كله على جسمها وانا نايم على جسمها كله من ظهرها وطيزها لرجلها وزوبرى جوه طيزها وروحت منزل لبنى جوة طيزها وهيا عملة تتألم وانا حاطط ايدى على بقها بعد ما نزلت قالت يله بقه قوم علشان ننزل من المكان ده ,كل دة وزبرى لسة فى طيزها بس كان مرتخى بعد ما نزلت لبنى , قولتها لا استنى هنيكك تانى قعدت حوالى دقيقين عمال ابوس فيها و فى جسمها وبقها وبقولها كلام يهيج وانا لسة على الوضعية دى لغاية ما زوبى وقف تانى بس وقف على طول جوة طيزها هيا قالت زوبرك بيقف تانى اهوا ,كانت حاسة اللبوة بزوبرى , المهم فى اليوم ده جبت اربع مرات جوه طيزها ..وبعد كدة نزلنا وكملنا لعب وانتهت القصة ..
    أراكم تهمنى القصة كاملة من تأليفى


    ,سكس محارم اخوات,افلام سكس محارم,نيك محارم, سكس محارم ولد وامه, سكس محارم صعب, سكس محارم hd ,

    تعليقك
  • نيك اخت مراتى الهايجة
     

    سكس مساج
    , سكس محجبات, سكس مصرى, قصص سكس, سكس ديوث,

    نا إسمي 0000 و عمري 19 سنة أسكن مع عائلة تتكون من أمي و أبي و أختي **** 36 سنة(الثلاثة يعملون) و أختي منال 17(تدرس) سنة نسكن في منزل مع بعضنا... أنا شخص مدمن للعادة السرية و البورنو منذ كان عمري 10 سنوات و بدأت أنجذب إلى أختي منال منذ سن بلوغها سن 16 أي منذ كان عمري 18... تملك أختي منال جسدا رشيقا فهي سمراء اللون جميلة إلى حد ما تملك ثديين صغيرين نسبيا و ترمة دأئرية و محترمة الحجم، لكنها رغم ذلك مثيرة جدا خصوصا منذ أن بدأت ترتدي الملابس الضيقة التي تظهر مفاتنها و ما زاد شهوتي لها هو أنني قد لاحظت أنها عاهرة! فقد تفطنت لها و هي في سن الثانية عشر و هي تشاهد البورنو و أمسكتها كذلك تتحدث مع شاب حديثا جنسيا على الفايسبوك في سن 16...و قد قررت في سن التاسعة عشر أن أراودها لنيكة أشتهيها لمدة طويلة.. فقررت أول شيء أن أسعى لأن تعرف بأنني مدمن عادة سرية و البورنو... فقد أصبحت كل ليلة أمارس الخرطة بتخيلي لأختي العاهرة... و قد حاولت الكثير كن المرات تصوير جسدها وهو عار لكني لم أستطع... ففي يوم من الأيام و نحن وحدنا ، بينما كانت أختي تجهز نفسها للذهاب إلى الدراسة على الساعة العاشرة صباحا أمام المرآة التي توجد أمام غرفتي قمت بوضع فيديو بورنو للممثل جوني سانس و كيسا سانس و ممثلة أخرى نسيت اسمها و قمت برفع الصوت حتى تسمعه أختي فلاحظت أن ضجيجها توقف أي أنها سمعت الصوت لكنها سرعان ما خرجت من المنزل فقد تأخرت عن الدراسة.... و بعد عودتها إلى المنزل لم ألاحظ شيئا غريبا فقد توقعت أن تقوم بإغرائي لأنها عاهرة لكنها لم تفعل ذلك.... فكرت في الخطوة التالية فقررت أن أرفع النسق فخطرت ببالي فكرة جهنمية: قررت أن أقوم بمشاهدة البورنو في الصالون في الطابق السفلي أين تجلس هي دائما و أقوم بوضع السماعات و رفع الصوت لأقصاه فالسماعات التي أملكها بمجرد رفع الصوت يصبح الصوت مسموعا من المحيطين لم اكن أملك الجرأة لوضع الصوت مباشرة أمامها و ما ساعدني على الإقدام على هذا الفعل هو أنها لا تدرس لمدة أسبوع كامل أي أننا سنبقى وحدنا يوميا لمدة 10 ساعات على الأقل... قمت بهذه الفعل و كانت جالسة أمامي و قمت برفع الصوت فبدأ صوت
    ,سكس اون لاين, سكس عربى, سكس امهات, سكس حيوانات, سكس محارم,

    يرتفع و أنا أحك زبي على الحاسوب الذي وضعته فوقه و كررت هذه العملية العديد من الأيام لكنها كانت لا مبالية رغم أنها لاحظت حركاتي! إن خطتي لا تجدي نفعا لكني لم أيأس... لعلها كانت تريد أن أنيكها لكنها خجلت.... و في يوم من الأيام بينما نحن في الصالون كالعادة أشاهد البورنو وهي أمامي خطرت ببالي فكرة جهنمية...لقد قررت أن أخبرها بأنني مدمن بورنو و خرطة و أشتهيها لقد كنت مستعدا لأن ألمس ذلك الجسد المثير و تلك الشفتين الجذابتان و تلك الأقدام(الجزء المفضل لي عند النساء) اهه كم أنا مكبوت جنسيا....
    فقلت لها"منال نحب نقلك حاجة وحاشم " فقالت لي"شنيا" فقلت لها بعد تردد" تعرف شيء إسمه البورنو و الخرطة " فقالت لي لا (تكذب) فقلت لنا أنني مدمن و أريد التخلص من الإدمان فقالت لي " علاش تحكيلي " لكنني لم أستطع أن أخبرها بأنني أشتهيها فقلت لها " فقط أردت إخبارك لأنني أريد التوقف فسكتت و استغربت مني... إنه اصعب موقف تعرضت له .... لقد أحسست أنني تسرعت كثبرا في هذه الخطوة... فقررت أن أنسى أختي و أن لا أحاول مرة أخرى ... و بقيت أمارس العادة السرية على تخيلها و على ملابسها الداخلية....
    و بعد شهر تقريبا بدأت أحس انها أصبحت لطيفة نوعا ما و كأنها تناست الموضوع أو أنها تريد ممارسة السكس معي .... و في يوم من الأيام بينما أنا في الصالون و هي في غرفتها (و كنت قد تركت هاتفي عندها لتفتح الأنترنات بما أنها لا تملك هاتفا) ذهبت لغرفتها لأخذ الهاتف و بينما أنا صاعد في الدرج سمعت صوت آلة خارجا من بيتها فدخلت فوجدتها تقوم بدلك أقدامها بواسطة تلك الآلة و كان شكل الآلة يشبه شكل الآلة التي يستعملها الفتيات ف العادة السرية في البورنو و مازاد حير شهوتي شكل قدميها الجذابتين بطلاء الأظافر الأبيض الشفاف .. اه كم تمنيت أن أقبل رجلي منال و ألحسهما فطلبت منها الهاتف و أنا أنظر إلى قدميها.... و منذ تلك اللحظة قررت أن أعود لإستدراجها.... و بقيت ليلة كاملة أفكر في الخطة التالية لأنيكها و خطرت ببالي فكرة ستحسم الموضوع....
    في الصباح الباكر ذهب أبي و أمي و أختي للعمل كالعادة و مع الساعة التاسعة قبل ذهابها للدراسة قمت بنزعي ملابسي كلها و بقيت عاريا وقمت بفتح البورنو على الحاسوب و وضعت السماعات و قمت بالإستلقاء عكس الفراش أي أنني وضعت رأسي حيث توضع الأقدام بما أن الباب امام الفراش حتى تستطيع رؤيتي ولا أستطيع رؤيتها و تركت الباب مفتوحا و قمت بإخفاء كاميرا يدوية من زاوية تسطتيع التقاط منال القحبة لأشاهد ردة فعلها عندما تراني و فعلا استيقظت منال و كنت أقوم بخرط زبي و أشاهد البورنو و أنا أقول كلاما جنسيا ومن بين الكلام الذي قلته fuck my sister و بعد يقيني بذهابها قمت بفتح الفيديو المسجل فكانت المفاجأة...إنها تبتسم وثم تقوم بإمساك ثديها باليد اليمنى و تدخل يدخل يدها اليسرى تحت السروال لنقوم ببعبصة صرمها اهه ياله من مشهد مثير.... و قد لاحظت أنها إبتسمت عندما قلت fuck my sister و ما زاد فرحي اني رأيتها في الفيديو تقدمت الى الأمام ربما لأنيكها لكنها تراجعت فعندها قررت الخطوة التالية... ذهبت لغرفتها و وضعت الفيديو في غرفتها و أخرجت سوتيان و سليب احمر و حذاء كعب عالي و كتبت لها في و رقة "شاهدي الفيديو و ان اردت شيئا مني فارتدي هاته الملابس و تعالي إلى غرفتي... وبالفعل قامت بالعودة مع الساعة 12 و كعادتها تذهب إلى غرفتها و كنت في غرفتي أرتدي سليب لونه أزرق فقط... كنت خائفا من ردة فعلها كثيرا رغم يقيني بأنها قحبة... بقيت في غرفتها نصف ساعة ومن ثم سمعت باب غرفتها يفتح و صوت الكعب العالي قادم و فتحت باب غرفتي و دخلت..... اهه ياله من مشهد جميل...
    سكس حصان, سكس حيوانات, سكس امهات, سكس مصرى, سكس محارم,

    قمة الإثارة.. إنها تقف أمامي بثديين بارزين و سليب ضيف يظهر زعكتها التي إزداد حمها و أقدام مثيرة و أظافرها مزينة بطلاء أظافر أسود المفضل عندي إنها تشبه ممثلة أفلام اباحية اسمها britney amber...بقيت جالسا في مكاني دون حركة فقالت لي و هي تضحك"مش تقعد تتفرج فيا".... فقمت بمهاجمتها مباشرة و بدأنا نتباوش بحرارة و جسمي ملتصق بجسمها و أنا أمسك ببزولها الأيسر و أمسك ترمتها بيدي اليمني :* :* أما هي فأمسكت بوجهي بيديها وأصابعها ذوي الأظافر الطويلة و قمت بلحس شفتها السفلى و وضعت شفتي العليا بين شفتيها بقينا على هذا الحال 5 دقائق ثم أمسكت بفخذيها و حملتها إلى مستوى بطني و ألصقتها على الحائط و نزعت السوتيان و بعدها نزعت سليبها ونزلت ألحس صرمها(كسها) بقوة وهي واقفة كالمجنون و هي تضحك و تقول اهه fuck yeah و بعدها قامت بوضع ساقها على زبي فأزددت إثارة فقمت وقبلتها قبلة سريعة من فمها و استلقيت على الفراش فصعدت هي كذلك و نزعت لي سليبي و بدأت بمص زبي بسرعة جنونية اهه اهه و تلعب بكرارزي بيدها اليمنى بقيت على هذا الحال لمدة دقيقتين فقمت بإمساك ترمتها الطرية جدا و بدأت بضربها بيدي و أجلستها فوق زبي الطويل الساخن و بدأت تحرك ترمتها و تنظر إلي و تضع يدها في فمها لتبللها فأثارني المشهد فأنزلت وجهها إلى وبزقت في فمها و بدأنا نتباوس قبلات طويلة و إلتصق بزازلها بصدري فلمستماه بيداي و من ثم حاولت وضع زبي في طيزها لكنها تألمت فحاولت إدخاله ببطء فدخل فبدأت ببطء أحركه حتى لا تتألم كثيرا... و مع إقتراب خروج المني من قضيبي تذ كرت أنني لم ألحس قدمها فنزعت زبي و ذهبت إلى قدمها كالمجنون و نزعت الكعب العالي و بدأت بتقبيل قدميها و لحسها و مص أصابعها و قامت هي بإدخال إصبعها في ثقب مؤخرتي فأحسست بالإثارة القصوى بقينا على هذا الحال 3 دقائق و بعدها قمت بوضع زبي الجذاب في فمها فبدأت أدفع إلى أن يصل إلى بلعومها و أسحب إلى أن قمت بالقذف في فمها.... و بعدها قامت بإخراج المني بأصابعها فوضعت لي قليلا في وجهي و وضعت الباقي في صدرها و صرمها.... تبادلنا بعدها القبل لمدة ساعة كاملة و نتحدث كالعشاق و من ثم استحممنا مع بعضنا و منذ تلك العلاقة اتفقنا على أن نبقى عاريين عندما نكون وحدنا....

    افلام نيك, قصص سكس, عرب نار, صور سكس, سكس اخ واخته, سكس ديوث, سكس صعب, سكس ام وابنها,سكس,



    تعليقك
  • سكس المراهقة واخوها الكبير

    اهلًا بيكم يا رجالة منتديات نسوانجى ، النهاردة هحكيلكم قصتى مع اختى الصغيرة ، اول حاجة احنا مكونين من 5 أفراد انا و امى و ابى و اخويا و اخوانى البنات الاتنين واحدة متجوزة و التانية اصغر منى ، أعرفكم بيا انا احمد و بيقولولى يا ميدو و عندى 21 سنة و اختى ( اللى القصة عنها ) النهاردة عندها 19 سنة ، و اول حاجة امى و ابى أغلبية الوقت يكونون خارج البيت اما اختى المتجوزة ف هيا عايشة فى بيتها و اخويا اكبر منى و أغلبية الوقت بيكون فى الشغل اما اختى الصغيرة فهى دايما بتكون فى البيت و بنقعد لوحدنا كتير ، اوصفلكم اختى ، هيا طولها حوالى 130سم و هيا رفيعة و بيضاء الجسم و البشرة ، و انا كنت لا انظر اللى اختى من ناحية الجنس ولكن كنت انظر لها من ناحية الجمال ، و بعد فترة بدا احساس النظر الليها من ناحية الجنس ينمو بداخلى لان اختى فائقة الجمال و بحكم انها قاعدة فى البيت كانت ترتدى ملابس البيت العادية التى لا تستحتى منها ، و فى يوم كنت مع صحابى و خلصت القعدة و روحت البيت و اختى عملتلى الاكل و قالتلى هدخل استحمة عشان الجو حر جدا قولت دى فرصتى انى اشوف جسم اختى الفتاك عشان فى خرم فى باب الحمام ، و بالفعل دخلت اختى الحمام وانا تركت الطعام و بعد لما قفلت الباب فضلت باصص عليها لحد لما قلعت هدومها و كانت ناصعة البياض و فائقة الجمال و عندما قلعت السنتيال و الكلوت رأيت الصدر الذى أعشقه فى أفلام السكس اللى بشوفها ( الصدر المدور و حجموا مش كبير اوى يعنى ) و رأيت الكس الوردي الذى يعشقه الجميع ، اول م شوفت المنظر دا زوبرى وقف زى الحديدة و كنت كالمجنون نفسى اخش عليها و اقفش بزازها و ادخل زوبرى فى الكس الجميل دا ، بس مكنش ينفع طبعا ، رحت قلعت البنطلون طلعت زوبرى و كنت حاسس انو هينفجر من الانتصاب ووانا باصص من الخرم بتاع الباب يادوب لسا بحط ايدى على زوبرى عشان أنزلهم مع اول فركة لقيت نفسى نزلتهم و مكنتش قادر ، و لبست البنطلون و كنت عامل زى المجنون مش مصدق ان الجسم دا قاعد معايا فى آلبيت لوحدنا ، و من ساعتها قررت انى لازم اشوف اى طريقة انيك بيها اختى و كنت عايزها تبقا فى أسرع وقت لانى مكنتش قادر استحمل ، فقررت انى أتعمد اتفرج على سكس و هيا تشوفنى عشان اعرف اى رد فعلها من ناحية الموضوع عامةً ، و فعلا الْيَوْمَ اللى بعدوا نفذت اول الخطة و دخل فتحت الكمبيوتر و فتحت موقع السكس قفلت الباب و علّيت الصوت و بدأت اتفرج و الفلم شغال حسّيت ان الباب بيتفتح براحة قولت شكلها كالت الطُعم و فضلت اتفرج على أفلام لحد لما لقيت الباب بيتقفل و قولت هيا كدا مشيت رحت قفلت الكمبيوتر و قومت لقيتها قاعدة قولتلها انا عايز اكل اعمليلى اكل قالتلى حاضر قامت تعمل ، ف روحت وقفت معاها فى المطبخ و فضلنا نتكلم وانا متعمد اعمل كدا عشان اشوف هتقول حاجة ولا اى بظبط ، و فضلنا نتكلم لحد لما عملت الاكل و متكلمتش فى اى حاجة تخص الموضوع قولت كويس و قررت انى الْيَوْمَ اللى بعدوا اقولها تعملى اكل و وهيا واقفة احك زوبرى فى طيزها و اشوف اى رد فعلها ، و فعلا جيه الْيَوْمَ اللى بعدوا و رجعت من عند صحابى و لقيتها كانت فى الحمام بتستحمة بصيت عليها من الخرم تانى و بردو زوبرى بقا واقف زى الحديدة بس قولت انى مش هطلع زوبرى عشان منزلهمش دلوقتى و خرجت من الحمام و قولتلها اعمل اكل عشان جعان و فعلا قامت رحت داخل ورآها ووهيا بتعمل الاكل حظى انها كانت عايزة الملح و كانت أيديها مش نضيفة فقالتلى معلش يا ميدو هات الملح دا من فوقيا هنا المهم وقفت لزقت فيها و زوبرى الواقف بقا على طيزها و هيا اول م زوبرى لمس طيزها راحت مخضوضة خضّة بسيطة و انا عملت نفسى مش عارف هو فين بظبط عشان أفضل كدا و فضلنا حوالى دقيقتين كدا لحد لما جبت الملح و اديتهولها و لقيت نفسى عرقت و هيا وشها احمر و كان بتاع واقف ع الاخر و بارز اوى من البنطلون ف كنت هخش الاوضة بتاعتى بس مرضتش عشان أتعمد ان هيا تشوفوا وهو واقف و فعلا فضلت واقف معاها و هيا شافتوا كدا و بقيت متوترة و هيا بتعمل الاكل ووشها احمر وانا كنت على الاخر و مش عارف أمسك نفسى ف قولت فى نفسى انا هاخد الملح و احطوا مكانوا عشان احك زوبرى فى طيزها تانى و فعلا اخدت الملح و رحت احطوا مكانوا و لزقت فيها بردو و لقيتها ساكتة ف قولت انا هحركوا على طيزها و فعلا مسكتوا وهو فى البنطلون و بدأت احركوا على طيزها و هيا واقفة مخضوضة ووشها احمر و لما لقيتها ساكتة رحت منزل البنطلون راحت زعقت و قالتلى اى اللى انت بتعملوا دا قولتلك مش قادر انا بحبك اوى و نفسى انام معاكى قالتلى انا اختك انت اهبل قولتلها أنسى ان انا اخوكى و قربت منها و لسا هبوسها راحت زعقت تانى و قالتلى لا و راحت طلعت تجرى على اوضتها و انا مكنتش قادر استحمل و جيه الليل عليا و كل البيت نايم وانا كنت صاحى و بفكر فاختى و زوبرى واقف مش قادر استحمل فقولت انا هخش عليها و هيا نايمة و احاول مرة تانية و فعلا قومت و فتحت الاوضة بتاعتها لقيتها رايحة فى النوم رحت نمت ورآها و بدأت ادخل ايدى من تحت البنطلون فى طيزها و بقيت ماسك طيزها براحة لقيت نفسى مش قادر رحت رحت قالع البنطلون

    , قصص سكس, افلام سكس, سكس عربى, صور سكس, سكس اخ واخته
    و طلعت زوبرى و نمت تانى ورآها و بدأت احكوا فى طيزها و كان سخن جدا من كتر الانتصاب اللى كنت فيه بدأت العب بايدى فى طيزها و احك زوبرى فيها و مرة واحدة لقيتها بتلف و اول م شفتنى كانت لسا هتصوت رحت حاطط ايدى على بوقها و قولتلها بس لحسن حد يسمعنا قالتلك انت بتعمل اى هنا رحت حاكك زوبرى فى طيزها و اول لما حسّيت بيه قالتلى اى دا انت عبيط انت اكيد مش طبيعى قولتلها يابت انا بحبك و مش قادر هموت و انام معاكى قالتلى انا اختك يعنى مينفعش قولتلك أنسى انى اخوكى دلوقتى قولتلها اهدى شويا كدا و قوليلى انتى حسا ب اى قالتلى انت هتعمل اى قولتلها استنى بس وانتى هتشوفى رحت نزلت البنطلون بتاعها شويا و دخلت زوبرى فى طيزها من ورا كانت لسا بردو هتصوت رحت حاطط ايدى على بوقها تانى و مقدرتش أتكلم اسالها حتى حسا بأيه رحت حاطط ايدى على بوقها و فضلت ادخلوا و اخرجوا بسرعة جدا و هيا عمالة تقول اه وانا حاطط ايدى على بوقها و عمال انيكها لحد لما قومت منزلهم على طيزها و رحت لابس البنطلون وانا ع السرير من غير م هيا تشوفوا ( يعنى هيا لحد دلوقتى لسا مشفتش زوبرى ) و دخلت نمت وانا فرحان جدا ، جيه الْيَوْمَ اللى بعديه و نزلت مع صحابى و رجعت كانت و قولتلها اعمليلى اكل بصتلى بصة غريبة كدا و قامت دخلت المطبخ عشان تعمل الاكل رحت قالع التيشرت و البنطلون و بقيت عريان خالص و زوبرى واقف ع الاخر رحت بصيت عليها لقيتها مدياني ظهرها رحت دخلت و ووقفت ورآها من غير م اقربلها و وهيا راحت لفيت لقتنى فى وشها قالع كل هدومى و اول لما شافت زوبرى شهقت شهقة جامدة رحت عليها و حطيط ايدى على بوقها عشان الناس قولتلها بصى بقا انا مبقتش قادر استحمل اكتر من كدا و رحت جايب أيديها و نزلتها على زوبرى و خليتها تمسكوا و اول لما حطيت أيديها عليها قولتلها اى رأيك ادخلوا فيكى زى بليل مرضتش رحت منزل البنطلون بتاعها و رحت مدخل زوبرى في طيزها جامد و راحت اول م دخلتوا صوتت بردو وانا حاطط ايدى على بوقها و فضلت انيكها و هيا واقفة و ساكتة و كان عندى احساس كبير انها مستمتعة و فضلت انيكها لحد م نزلتهم تانى على طيزها قولتلها بليل هجيلك و انيكك بردو بس عايزوا يبقا بمزاجك عشان تستمتعي اكتر رحت سايبها و دخلت لبست هدومى و قولتلها كملى الاكل عشان جعان و فعلا عملت الأكل و كانت داخلة على الاوضة بتاعتها قولتلها تعالى اقعدى معايا جت من غير م ترد و قعدت معايا و رحت مطلع زوبرى من البنطلون و هيا اول م شفتوا بعدت وشها قولتلها بصى عليه و رحت جايب وشها ناحية زوبرى و خليتها تشوفوا وهو واقف رحت جايب أيديها و قولتلها العبى فيه وانا باكل و فعلا فضلت تلعب فيه وانا باكل لحد لما امى خبطط ع الباب رحت لابس البنطلون بسرعة و دخلت الاوضة و قولتلها هجيلك بليل و لو سألتك عنى قوللها نايم المهم فضلت قاعد فى الاوضة بتاعت لحد بليل خالص و اتاكدت ان كل اللى فى البيت نايمين رحت دخلت الاوضة بتاعتها و فتحت النور راحت هيا صاحية علطول و بصتلى رحت قالع التيشرت و البنطلون و بقيت عريان و قولتلها قومى و قامت وقفت فضلت أبوس فيها و هيا راحت مسكت بتاعى لوحدها من غير م اقولها و دى خليتنى اهيج اكتر رحت راميها ع السرير و قلعتها البنطلون خالص و رفعت التيشرت اللى هيا كانت لابساه و قلعتها السنتيال و اول م شوفت المنظر كان هيحصلى حاجة فضلت امص فيهم و الحس فيهم و هيا ماسكة زوبرى رحت منيمها و مدخل زوبرى فيها و فضلت ادخلوا و اخرجوا بسرعة جدا و هيا عمالة قول اه اه اه اه اه اه و عمال انيك فيها جامد و بسرعة و هيا تقولى براحة يا ميدو مش قادرة اه اه اه اه اه اه اه لحد لما نزلتهم و لبست هدومى و دخلت نمت و الْيَوْمَ اللى بعدوا صحيت و نزلت مع صحابى و لما رجعت قالتلى انا داخلة استحمة قولتلها ماشى و دخلت رحت قالع هدومى رحت فاتح الباب و دخلت عليها قالتلى اطلع دلوقتى و لما اخلصى هنعمل اللى انت عايزوا قولتلها لا خلينا استحمة مع بعض رحت قولتها ادعكيلى جيمى وانا هدعجلك جسمك و فعلا فضلت تدعك فى جسمى و تمسك بتاعى و تلعب فيه قولتلها استنى هدعكلك انا جسمك بقا و فضلت أدعك فى جسمها و اقفش بزازها و العب فيعلو ابوسها و اقفش طيزها و قولتلها لفى بقا عشان ادخلوا و فعلا لفت و دخلتوا و فضلت انيكها فى الحمام لحد لما نزلتهم و قولتلها اى رأيك ان طول م مفيش خد موجود محدش فينا يلبس حاجة نقعد عريانين احنا الاتنين و كدا كدا ألجو حر قالتلى ماشى و فعلا نشفت جسمها و جسمى و خرجنا من غير م نلبس حاجة و بقيت انيكها فى اى وقت انا عايزو

    , سكس صعب, عرب نار, xnxx ,سكس محارم, سكس كلب, سكس امهات, سكس حصان,


    تعليقك